د. ناصر الرباط -أستاذ التاريخ وفنون العمارة الإسلامية- فيرى
«أن إشراقات ياسر حمود تستل معناها من رغبتها الجارفة بالعودة إلى أصلها الأزلي ومن إدراكها المأساوي أن في عودتها فناءَها. وبين الرغبة والوعي، تبقى الإشراقات في حالة إعادة تشكل دائم»
«كل ما يمكننا فعله ونحن نقف أمام لوحاته هو استشراف كماله عن طريق استحضار تمثلاته الكونية اللانهائية. وتبقى رؤى الإشراقات علامات لنا في توسم المسار إلى الالتحام بهذا الكمال».

/ . / الـــــ ح ــــــريــه لــــصــوت الـضــمـيــر / . /