كلما تعريت أمامي زدت غموضا وصرت المجهول بعينه....
منذ أمد بعيد والموت يرصد حركاتي ويخفي بين عينيه الحياة كيما يغرني ويغريني...
بين ألف درب ودرب مشيت وما وصل إلا لضياع وضياع...
ثوانيّ ملتهبة ..واضلعي متكسرة...
وأوشمتي ما زالت تعاني الخلود....
فإلى متى هذا الخلود المقيت...
سقطات جديدة تنتظرنا ...وستوشمنا بجمال آخر ...منبعه انت صديقي
ودي
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|