أثرت قراءات ديكنز لإعماله للجمهور على صحته تأثيرا سيئا فاعتكف في منزله وأخذ يكتب قصة (( سيرادوين درود )) وفي يوم 8 يونيو عام 1870 استمر في الكتابة طوال اليوم في الكوخ الصغير الملحق بمنزله وعاد إلى المنزل في المساء حيث قام بكتابة بعض الخطابات .. وأثناء تناوله طعام العشاء , تبينت أخت زوجته - التي كانت معه - أنه مريض و يهلوس .. فقد قال فجأة أنه سيذهب إلى لندن فورا .. ولكن عندما حاول القيام من مقعدة سقط مغشيا عليه.
(يتبع.. )
لا أحتاجُ لتوقيعٍ .. فالصفحةُ بيضا
وتاريخُ اليوم ليس يعاد ..
اللحظةُ عندي توقيعٌ ..
إن جسمكِ كانَ ليَّ الصفحات
|