هيدا اتعودنا عليه دائما كانت كتابة التعهدات هي الطريق الوحيد عند المخابرات من شان الخروج من السجن .... وفي ناس وقعت هالتعهد وتانية قالت انو خليها ع موقفها ولو ضلت بالسجن ... بغض النظر عن ايا موقف من هالتنين بقول انو تصرفات القاسم القادمة هيي يلي بتحدد موقف الناس منو .... رح يخضع للضغوط المستقبلية ويكتب شي ضد افكارو متل ما عمل بعض المعارضين السابقين .. وقتها بيكون السجن عمل عملو ...... اما اذا بقي ع رايو او على الاقل بقي صامت وما نزع الفكرة السابقة يلي كونها عن نفسو .... فهو اولا واخيرا ضحية الواقع وهيدا التضامن ضروري جدا الو او لاي شخص بمكانو ...
كل الدعم لكل معتقلي الراي السياسيين في كل العالم
قلي لي احبك
كي تزيد قناعتي اني امرأة
قلي احبك
كي اصير بلحظة .. شفافة كاللؤلؤة
|