اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
افتَحِي ذِراعَكِ يَا رَفِيقة وَ أَخبريهِ أَنكِ لازلتِ طِفلة
وَ الأَطفالُ لاَ يَبكُونَ يَومَ العيد ,.
مَتى العيد ؟
|
يوم لقياة
ذلك اليوم البعيد
ذلك اليوم الذي تعيش لة كل لحظاتي ارتقابا
ارتقاب لحطات اللقاء
في ذلك اليوم
حين يضمني الى صدرة
ويصهرنا الحب
ويحطم عظامي في راحتية
ويذيبني بين شفتية
عندها فقط
سيأتي العيد