28/07/2008
|
#50
|
مشرف
نورنا ب: |
Apr 2007 |
المطرح: |
Aleppo-Syria |
مشاركات: |
4,345 |
|
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Avalanche
والله اشوف ان الظلم الذي مس الملحدين , هو بسبب التطبيق الخاطئ للدين..
لا اكراه في الدين , هذا صحيح..
ولكن الملحد بشكل عام يخطأ دائماً على الاله , وبشكل متكرر , وكثيراً ما تكون آرائه ( تصف المتدينين بالاديان السماوية ) على انهم اغبياء يعيشون في خزعبلات ..فبالتالي يتسبب بحقد شديد من قبل المتدينين..
لذلك,الفلسفة الالحادية ترتبط دائماً بسب الاله , ووصفه باوصاف لا تصلح حتى لوصف البشر !..فكيف يسكت المتدينون من الاسلام والمسيحية ؟؟ ..
ولكن , التعايش بينهم ممكن, بس الانسان ما ينسى ان الوضع بين المتدين والملحد ( هو قنبلة موقوتة ) قابلة للانفجار في اي وقت ..طالما صبر الطرفين عن السب والشتم والقذف , بيكون الوضع احسن..
وطالما ان الملحد يتقبل من اتباع الاديان السماوية وصفة ( كافر ) , فبالتالي ما بتكون في مشاكل بالمرة..
ولكن , هناك خط احمر لا يجب تجاوزه ابداً من " الملحد "..
ونعرف كمان ان هذا منتدى , فبالتالي هو موضع لوجهات النظر..والتعايش فيه بيكون اسهل بكثير من الواقع بالنسبة للطرفين ^^..
ولكن ننصح المتدينين بالبعد عن ( التعصب والحديث بأسلوب ( ايها النطفة القذرة يا عبد )
ننصح الملحد بالبعد عن ( سب الله وسب الاديان , ونعت الله بصفات لا تليق ,لو اراد ان يفجر مافي نفسه فليفجره , ولكن بدون تريقة )..
وشكراً على الموضوع
|
و اللهي يا عزيزي .. لما بنطلّك شي واحد فهمان بقلّك إذا جامعت زوجتك يوم الإثنين بيجي الولد أشوص , و إذا عملت سكس مع صاحبتك يوم الخميس ما رح تشوف الرزق بعمرك .. فا أعذرني من حق أي ملحد هون يقعد يتضحك و بملء فمه عا كل شي أسمو أديان و كل شي أسمو ألله ..
الخط الأحمر اللي عم تحكي عنوّه من الممكن الملحد يحترمو لما المتدين بيحترم عقل الملحد و ما بيحكي خزعبلات و خرافات و قصص شغل علي بابا و الأربعين حرامي ..
أما بخصوص الفلسفة الإلحادية التي ترتبط دائما ً بسب الإله .. ف بصفتي لا ديني ما عندي أدنى فكرة عن أنو فلسفة الإلحاد تكمن في سب الذات المسماة إله ..
و عودة للمووضوع التعايش بين لاديني أو ملحد و بين أي متدين ( بمجتمعاتنا ) أمر مستحيل , المتدين من المستحيل يحترم عقل أو تفكير الملحد .. و الملحد من غير المعقول يآمن بخرافات المتدينين .. و هيك قصة طويلة .. ما في أمل من الآخر يعني ..
تحية
ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ ..
ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !!
.
|
|
|