[التقرير الجوال]

بخصوص ما ذُكر بهذة المشاركة ..

والمسيحية ازا تزوجت مسلم وما غيرت دينها لا ترث (عد مشروعية زواج المسلمة بكتابي وحرمان الزوجة المسيحية من الميراث ال 2 مش عدل )..

حابب اعطي الكلام المقتبس بعد أكتر ..
المرأة المسلمة لا ترث من كتابي " مسيحي او يهودي " إذا كانت لها صلة قرابة به "كأن تكون إبنة أو شقيقة"و قد أعلنت اسلامها بينما هو بقي على دينه .
كذلك الأمر في كنائس مصر "و لعل هذا القانون موجود في معظم كنائس الشرق" فهي تمنع أيضاً توريث المسلم من زوجته المسيحيه.

بما يتعلق من الزواج من شريك معتنق لغير ديانة, هو بأنو الموضوع بيصير فقط بحالة وحدة و بينجح كمان لما بيكون الشريكين ديانتهن أو معتقدهن الديني فقط انتماء اسمي .. يعني متل مو صاير بالعالم الغربي .
باسقاط التجربة على عالمنا الشرقي .. في عنّا كتير بالدول العربية من هيك أمثلة! انتماء اسمي " يعني متل لما بتلاقي واحد علماني من خلفية مسلمة أو مسيحية!
هي الخلفية ما كان إلو إيد باختيارها بس خيارو هو كان النهج العلماني.
هيك عيّنات بالمجتمع ما بتلاقيهن جايين من خلفيات متدينة أو حتى محافظة .. يعني أصلاً رح يكون انبثاقهن من خلفية علمانية بيجوز الدين كمسمى هوي فقط انتماء.
بهي الحالة رح يكون الزواج ناجح لأنو كلا الشريكين أصلاً مافي عندهن أفكار متناحرة أو متناقضة و النتيجة رح تكون سلسلة من نفص الفصيل و ما تنسو بانو الزواج من تعريفو و اصول ديمومتو هوي " الإنسجام و التوافق " .
طبعاً مكارم الأخلاق موجودة و لكن الديانات تعمل على تكليلها بالنجاح و الثبات و الاغناء.