اقتباس:
كاتب النص الأصلي : suryoyo
يُهيّأ لي أنّ ما تحتاجه المدينة بعد الفضائل الثلاث التي ذكرناها الاعتدال و الشجاعة و الحكمة ليس الا الدعامة التي نشأت عنها هذه الفضائل و بقضلها تستمر في الوجود. و هذه الفضيلة هي العدالة.
أفلاطون ..
|
اُؤل النص كالاتى
افلاطون بيرى ان قيام الفردوس الارضى لا يتحقق الا بالفضائل ,,,,وحصرهم بالثلاثة الاعتدال الشجاعة الحكمة لكن بيرى ان الفضائل اذا لم تنشا تحت مظلة فضيلة اعظم ما بتقدر تحقق مبتغاها
بمعنى فضيلة الشجاعة مثلا ,,,اذا ما كان الفرد عادل فى شجاعتو راح يتحول الى جائر اذا ما ابصر الخيط الرفيع اللى بيفصل بين الشجاعة والتهور
يعنى مثل ما بيؤمن بعض الفلاسفة ان الفضيلة وسط بين رزيلتين ,,بيؤمن افلاطون وفقا للنص ان الفضيلة العظمى ( وبيقصرها فى العدالة ) وسط بين فضيلة ورزيلة
بستنبط من النص شيئين مهمين
ان ما يحمى الفضيلة ليست قوى الالهة بقدر ما يحميها فضيلة اعم واوسع
وان العدالة هى الام الرؤوم لكافة الفضائل