في الموضوع المغلق
http://www.akhawia.net/viewtopic.syr...c&start=20
أنا سألت سؤال واضح وصريح:
(((من آمن بي وإن مات فسيحيى؟
ألا تعني هذه الآية أن الشرط الكافي والشافي هو الإيمان بالفادي؟
ولا شيء آخر....... )))
جاوبني نيقولا أفندي مشكوراً
((((نعم ..
لأن الفادي هو الله نفسه
المسيح هو الله
الآب والابن والروح القدس هم ثلاثة أقانيم لإله واحد
الأقنوم الثاني هو الذي افتدانا على الصليب بعد تجسده وذلك بتدبير الأقانيم الثلاثة واشتراكها بذلك لأنهم واحد ))))
ثم جائني رد السيد ma7aba
بأنه لا !!!!!!!!!!!!!!
وبرر لنقولا أفندي جوابه مشكوراً
أي الإيمان بالفادي ليس شرط كافي ووافي لضمان الأبدية السعيدة
أنا احترت صراحة
فنقولا بيه أعطاني جواب الآية الذي يعتقده الكثير من أصدقائي........
وجواب ma7aba بيه خالفه ووضع 90% من نصارى عصرنا في بحيرة الكبريت والنار.........
وجعل تجسد ((الإله)) وتكبله عناء النزول إلينا والشحططة والمرمطة والتعذيب والبصق في الوجه
كما شاهدناه في فلم (((درب الآلام))) لم يأت بأي نفع ولا نجاة لهالبشرية المعترة.........
فبالله عليكم أحبتي ما رأيكم دام فضلكم.......
