بارودتي ....صارت هي القضية .....
هل سنحرر فلسطين معاً .... نعم .... هكذا وعدتني .....
وعدتني بأن ننجب أبطالاً وثواراً ..... وقضية .... جديدة .... تختصر قضايا العالم بين ثناياها .....
أحبك وأنت تحمل البندقية .... ولكنني سأحبك أكثر عندما تحملني .... لتتحدى العالم بوجودي .....
لطالما بحثنا في أعماقني عن إلحاد يحررنا من ظل وضعتنا فيه القبيلة ....!!
|