راودتني مفارقاتك كثيرا أيتها
المتسعة ضيقا
كنت أعود للبيت وقد أُنهكت الساعة تثائبا
والحر يطرد الدجاج من ريشه فمابالك بالناس داخل بيوتهم المسوَّرة / ستائر!
والكهرباء امتصتها يدٌ خفية,فلا مراوح ولا قشر خيار بارد
عندما ضاقت البيوت شهيقا وزفيرا.. لفظتْ ساكنيها... / طبعا / من الرجال فقط , المفارقة ان المرأة
اذا ما لاحت خصلة من شعر ظلها خارج أسوار البيت المسكون بجهنم
سوف يحكم على ظلها
بالبتر