على إعتبار بعدني ماقريتها كلها بس بصراحة من زمان ناطر هيك خطوة منك...
سلامات صديقي
هي ذي الخطوة بين يديك افعل بها ما تشاءْ!
بانتظارِ قراءَتك الكاملة يا صديقي.
بننتظر باقى جولاتك السياحية
بكتشف مصر معك
عزيزتي رجاء
أشكرُك هذه المشاطرة والمقاسمة اللطيفة، وأرجو منك أن تساعديني إذا ما أخطأتُ مرّةً، كما أودّ أن أسمعَ تعليقك حول هذه المشاهدات!
أعدتُ قراءتها مَثنى وَ ثـُلاث يا رفيق
وَ كأني كُنتُ مَعكَ في كُل ِ خطوةٍ وَ كُل ِ نفس
هُناكَ قوة ٌ في السرد
وَ وصفٌ لـِ كُل الأشياء التي شاهدها القرصانُ هذا اليوم
لقد وصفتها بـِ كُل ِ بـِ دقة
إنكَ تكتبُ الوقائع بطريقةٍ أخرى
طريقة أقرب للروح
لأنها بسيطة وَ غير مُتكلَّفة
وَ مليئة بالصدق
حدثنا عَنْ ليل ٍ مِنْ لياليكَ يا رفيق ,.
صديقنا المبدع
قلمُك شهد لي فأطرى عليّ وأنا أخجلُ من الإطراء!
فأمّا عن لياليّ فلا أظنُّ أنّك ستلقى فيها تلك المغامرات!
ومع ذلك فلستُ بخيلاً لأمنعك عن سماعِها... ستأتيكَ في أوانِها.
لأول قراءة أشعرُ بأنَّ لغزة معبراً آخر لا يُمكن أن يُغلق
أبقهِ مفتوحاً ولا تطويه على الروح يا صديق
لكلامِك حنينٌ ورغبة... ولسطرِك وهجٌ وقوّة، طوباكَ بين الأقلامِ!
سيبقى مفتوحاً ما شاءَ اللهُ وشاءتْ الحياةُ وشاءَ المُشرفون.
اقبلوا منّي قبلة ووردة
.