اقتباس:
كاتب النص الأصلي : أبو طريق
ما بدها شرح هي، يعني بتلاقي البني آدم ما بيحكي إلا عن الصلاة وما بيقطع وقت وصايم وقايم وحجاب وخمار الخخخ، ووقت الجد بيطلع أضرب من اليهود، وبتلاقيه راكض ورا خواتو أو بنات العيلة وعامل عليهن سي سيد، ولما يكون مع رفقاتو بالشوراع ما بخلي بنت تعتب عليه.
باختصار ظاهريا في تدين وتمسك بالدين، وباطنيا ما حدا منهن بيعرف الله، يعني الدين دين مصلحة وتشدد مشان مصلحة. الله يلعن هيك مجتمع، كل واحد راكض ورا عيوب العالم وما حدا بيطلع على عيوبو.
|
عم تحكي جد ولا عم تمزح
ما الموضوع من الأساس عن التشدد الديني . وعن مظاهرو
يعني لما الواحد بيكون راكض ورا أخواتو وبيلطش غيرهم مافي داعي يطول ذقنو مثلا
وأصلا كل يلي شاركو . وكل تغميز صاحب الموضوع . أنو هيك ظاهرة بدهون يجبروا الناس فيها على اللبس والحياة على طريقة المتشددين . فكيف ركبو التنتين مع بعض
ولا كل الهم نهاجم المتدينين وخلص
الفهيم بيريح
لك تاري الحمار لو شو ماسلموه بيصدق حالو وبدك تناديلو سيد حمار
|