اقتباس:
إن ما اوردته أناجيل النصارى المحرفة على لسان المسيح عليه السلام من كونه ابن الله او كونه هو الله الى غيرها من التهم إن تلك العقائد هي مما لصق بالسيد المسيح وهو منه بريء لمنافاته لعقيدة التوحيد التي جاء بها كغيره من الرسل إذ يستحيل أن يصف نفسه
بأوصاف الله عزوجل من الأزلية والأبدية والعلم المطلق بكل شيء والوجود في كل مكان إلى غير ذلك من الصفات والأفعال الخاصة
بالله عزوجل .
|
انتم بصراحة ايتها الأميرة اشطر ناس بالتهرب اوردتي اعتراض وعندما جلبت لك الآية كاملة لم يبقى عندك حجة فلجأتي فورا لأتهامنا بالتحريف بالطبع بدون اي دليل مادي عندك ولكن لمجرد الإتهام والتهرب واتهمنتينا اننا لا نوحد الله
افهموا بقى هل النقطة ارحموا عقولكن شوي وارحمونا
نحن كمسيحيين نقول بقانون الإيمان وبالثالوث اي التصليب نقول
نؤمن بإله واحذ
نؤمن بإله واحذ
نؤمن بإله واحذ
نؤمن بإله واحذ
فهمتوها ولا لسع رح تجوا تقولوا نؤمن بثلاثة يعني قمة الجهل انو يكون عندك معلومة غلط على شخص يجي يصححلك ياها تتمسكي بالغلط لأنو فلان قلك ياها وتتركي الحقيقة اللي اكسبتيها من هذا الشخص
سلام
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون