سؤالي إليكي كما يلي
و بوجهي أرمي الجواب
ما قد يكون و ما قد يلي
أأشبعتِ نهم الفضول برحلةٍ
لحطام مدينتي
هل اكتفيتِ شعراً و نثراً و مللتِ قصيدتي
لعلّكِ بكبرياء الملكاتِ انسحبتِ
خوفاً من عشقي و فتنتي
لعلكِ و لعلني
لعلنا بدرب الحروف نلتقي
فإن التقينا ...
فإن التقينا شرَّ مشتاقٍ حاذري
لما قديكون ....و ما قد يلي
أنا الليل و الليل أمي ....منه انبلجنا و اليه نعود