اقتباس:
|
كان يسوع الله –الانسان.كان انسانا كما لو انه لم يكن الله.و كان الله كما انه لم يكن الانسان. و قد اختار ان يعيش حياة خالية من الخطيئة. مطيعا للاب طاعة كاملة لذلك .لم ينطبق عليه التصريح الكتابي بان (اجرة الخطيئة هي الموت ) و لأنه لم يكن انسانا عاديا محدودا فحسب بل كان الله غير الحدود ايضا.فقد كانت لديه قدرة غير محدودة على ان يحمل خطايا البشر و عندما ذهب الى الصليب قبل حوالي الفي عام .صب الله القدوس العادل البار غضبه على ابنه و عندما قال يسوع(قد اكمل) فقد عنى بان طبيعة الله العادلة و البارة قد رضيت.تستطيع القول بان الله اصبح حرا في تلك الرحلة حرا في التعامل مع البشرية بمحبة بدون ان يضطر لاهلاك الانسان الخاطىء لأن طبيعة الله البارة قد ارضيت من خلال موت يسوع على الصليب .
|
ما هذا الكلام كان الله الانسانكان انسانا لو انه لم يكن الله ........ هل هذا الكلام الذي لا يقبله عقل يخرج من الله خالق الكون والعقول الم يستطع ربكم ان يقنعنا بكلامه دون ان تفسره انت بالامريكية ، وكيف تعبدون شخص يخطئ وكيف يحاسب الخالق المخطئ عبده المخطئ يعني كمن يقول كلنا في الهوا سوا ، واذا كان ربكم يخطئ فمن يحاسبه زوجته واين هي
ثم قال ربكم (حرا في تلك الرحلة حرا في التعامل مع البشرية بمحبة بدون ان يضطر لاهلاك الانسان الخاطىء لأن طبيعة الله البارة قد ارضيت من خلال موت يسوع على الصليب) . اي ان البشر الان سواسية المخطئ والصالح والطالح فأين يكون العدل ولماذا انتم تكتبون في المنتديات اليس للدعوة لدينكم من اجل ماذا ؟ اذا سويتم بالمخطئ فلماذا تتعبون ان انكم تتاجرون بصكوك الغفران وتضحكون على انفسكم وتتركون من هم في ملتكم يعيثون في الارض فسادا حتى يصل شركم الينا نحن المسلمين