مع إحترامي للشباب ... إن كان أبو الميج ولا نقولا .. كل الموجود .... كل واحد منكن جاية ليحقق غاية شخصية .. وكل واحد عم يعبر عن عصبيتو لدينو .. يعني الاسلام هو ( سيدنا محمد ) وسيدنا محمد ما بقول انشالله تتمنى الموت وماتلاقيه يانيقولا لأن ما كانت أخلاقو هيك .. و الدين المسيحي هو ( سيدنا عيسى ) وسيدنا عيسى ما بقول لمسلم أو لأي شخص ( بس في تفسير واحد عندي لهالتخبيص الإلهي : لما كان جبريل ينزل ويلاقي رسول الله بين افخاذ أمكم خدوج يتلعثم فيأتي بالآيه المثنى جمع والمفرد مثنى والرفع نصب والنصب جر .. لا حول ولا قوة إلا بالله لازم ينزل الوحي بهالشكل ؟؟ ) ... مالأخر لا حدا يحاول يقنع التاني .. لأن عم توقعوا بالغلط .. وإن كان ولا بد قبما ورد في القرآن في سورة آل عمران 159 - (فبما رحمة من الله لنت) يا محمد (لهم) أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك (ولو كنت فظاً) سيِّء الأخلاق (غليظ القلب) جافيا فأغلظت لهم (لانفضوا) تفرقوا (من حولك فاعف) تجاوز (عنهم) ما أتوه (واستغفر لهم) ذنبهم حتى أغفر لهم (وشاورهم) استخرج آراءهم (في الأمر) أي شأنك من الحرب وغيره تطييبا لقلوبهم وليستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم (فإذا عزمت) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة (فتوكل على الله) ثق بعد المشاورة (إن الله يحب المتوكلين) عليه .... الأية هي اللي بين قوسين .. والسلام للكل
