اقتباس:
كاتب النص الأصلي : marwa hanna
عشرون سنة وأنا ارتقب يوم غدِ... ما لفت انتباهي في هذة الخاطرة هو الدمج بين العنصر الانثوي والعنصر الذكري وانك بالعنصران تصف الشيء الواحد... فتارة تقوم بتصوير فرسانك بالمفعمة الحنان وبابهى من زهر الرمان... وتارة اخرى بالخشونة والصلابة والعقاب والانتقام... وتساؤلي هو... بعودتهم, هل يأتوك ابطالك بتلك الانثى المختبأة بين ثنايا سطورك؟ ام هي واضحة بهذا الشكل فقط لانها تستحوذ على تفكيرك واصبحت ذلك الجزء الذي يتجزء منة حتى في كتابتك لهذا النوع من الخواطر؟ ام لسبب آخر لم استطع قراءتة؟
|
هم عاشقون مثلي يا سيدتي..
و العاشق لا يلام..
فكم رأيت في معالم سوريتي و جه محبوبتي..
و كم رأيت في عيون محبوبتي وطناً يذكرني بسوريتي..
ولعلمك كل الفرسان عاشقين.
الحرية لكل أسرى الحرية في سوريا...
العربي الذي لايجرأ من الذل والخوف على رفع رأسه لرؤية القمر !!!
كيف سينتصر على غزاة القمر؟؟!!