عشرون سنة وأنا ارتقب يوم غدِ... ما لفت انتباهي في هذة الخاطرة هو الدمج بين العنصر الانثوي والعنصر الذكري وانك بالعنصران تصف الشيء الواحد... فتارة تقوم بتصوير فرسانك بالمفعمة الحنان وبابهى من زهر الرمان... وتارة اخرى بالخشونة والصلابة والعقاب والانتقام... وتساؤلي هو... بعودتهم, هل يأتوك ابطالك بتلك الانثى المختبأة بين ثنايا سطورك؟ ام هي واضحة بهذا الشكل فقط لانها تستحوذ على تفكيرك واصبحت ذلك الجزء الذي يتجزء منة حتى في كتابتك لهذا النوع من الخواطر؟ ام لسبب آخر لم استطع قراءتة؟
|