اقتباس:
وَقَالَ لَهَا مَلاَكُ الرَّبِّ: «هَا أَنْتِ حُبْلَى، فَتَلِدِينَ ابْنًا وَتَدْعِينَ اسْمَهُ إِسْمَاعِيلَ، لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ سَمِعَ لِمَذَلَّتِكِ. 12 وَإِنَّهُ يَكُونُ إِنْسَانًا وَحْشِيًّا، يَدُهُ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ، وَيَدُ كُلِّ وَاحِدٍ عَلَيْهِ، وَأَمَامَ جَمِيعِ إِخْوَتِهِ يَسْكُنُ».
تكوين 16
|
ماهذا الكلام الا يعرف الاهكم ان المرأة سوف تجزم ان ابنها اسماعيل ام انها سوف تدعي اي احتمال كذبها ... ثانيا تأتون بنصوص زيفها شياطينكم على التوراة لمصالح دنيوية .... ثالثا انا على استعداد لشراء صكوك الغفران وبالجملة لاريحكم من غبائكم وامنحكم المغفرة فابحثوا عن بائع جملة.