ميرسي إلك متايا على ردك الحلو
يعني الحئيئة ما لي حابة اطلع كتير عن الموضوع بس شايفة إنو البعض عم يفصل كتير ببعض النقاط
يعني الحئيئة ما ممكن أبني قاعدة على تجربة واحدة ولا على عشر تجارب الحكي لازم يكون مبني على إحصائية ومبررات وأسباب تشرح أرقام هالاحصائية إذا كان في أرقام ووقائع شاذة مخالفة للشائع والمعروف بمنطقة معينة
بس يعني كل وحدة وواحد يجيب قصة واختي صار معها هايك وبنت خالي صارت هيك وشو بيعرفني هي مو شغلة
ولو أنو نحنا الصبايا شغلتنا اللت والعجن وقصص فلانة وعلتانة
يعني حبيت حط مجموعة قواعد بنظري وبرأيي الشخصي بظنها أساسيات بناء زواج ناجح
1- المعرفة التامة بين الزوجين وطبائع وعقلية وبيئة كل منهما
يعني ما معئولة وحدة تاخد واحد ما بتعرف قرعة أبوه بحجة أنها حربوءة وزكية وبتمشي حالها وين ما فاتت الشغلة مو بيعة وشروة
2- أن يكون الزوجين من مستوى معيشي متقارب نسبياً ومن بيئة واحدة ( هاي القاعدة العامة وما بيمنع وجود تجارب كتيرة ناجحة لزواج بين بيئات مختلفة ومستويات اجتماعية مختلفة وجنسيات مختلفة ) والسبب هو اعتياد كل شخص على نمط معيشي واجتماعي معين واتباعه لمنظومة أعراف وعادات وتقاليد وموروثات ، فالمفروض يكون في شيء من التجانس بين الطرفين والتشابه بهالشغلات
( في متل بيقول يلي بيتجوز من غير ملته بيموت بعلته )
3- ضمن بند المستوى الاجتماعي الواحد بظن أنو طالما نحنا بمجتمع ذكوري ، الرجال هو المسيطر على شؤون الأسرة غالباً وهو صاحب الحل والربط ، فالمفروض يكون الزوج هو الأكبر سناً ولا يفضل أنو تكون الزوجة أكبر منه سناً لعدة أسباب يمليها عرف المجتمع غالباً
4- كمان إذا كانت الزوجة بتشتغل المفروض ما يكون شغلها أو موقعها الوظيفي أو الاجتماعي أحسن أو أقوى من زوجها لنفس سبب البند يلي أبله وهو وضع المجتمع الذكوري الشرقي
5- البند الأخير وهو اللي بينسف كل البنود السابقة واللي ممكن في غيرها بس هاد يلي خطر ببالي هلأ وهو نوعية الزوج ومدى تقبله لمرته ونوعية العلاقة بيناتهون وتفاهمون ومحبتهون لبعضهون وهيك شغلات لأنو كتير من الشي يلي سبق وذكرته ممكن ما يكون إلو قيمة في حال الزوج وزوجته متفاهمين ومتصافيين ومركزين اهتمامهم على أمور أهم من الأمور الاجتماعية والفروق الطبقية وهي حالة نادرة وقليل ما يكون في هيك نوع من الازواج
لو أني بعرف أنو عيونك لونن من لون الربيع
ما كنت بفتش عنهون طول فصول السنة ولا كنت بضيع
إن العيون التي في طرفها حول رمين حبة الفؤاد من سقم لسقم
عيون المهى بين الرصافة والجسر طلقات الرصاص رقشت صفحة البدر
|