اقتباس:
كاتب النص الأصلي : VivaSyria
بداية ياصديقي يجب التفريق بيت المحبة الأخلاقية و هي المحبة التي فطر الإنسان عليها و بين مشاعر االحب التي تنشأ مع مرور الزمن و تكون مفصلة على قياس الأشخاص الذين نحبهم.. كحب ازوجة أو حب الأم أو الصديق..
لمن في مجتمع كمجتمعنا اليوم لابد أن نصرح بأننا نسينا مشاعر الحب الغريزية للبشر.. بل أصبحت تحكم علاقاتنا المصال و الغايات.. و ذلك بسبب التركيبة المعقدة لمجتمع اليوم..
موضوع جميل و لي عودة..
|
اي تمام .....
صحيح مشاعر الحب قد تكون ضائعة في هذا الزمن ....... بس مو موضوعنا حاليا
المحبة ما انفقدت ... لكن طعى عليها مشاعر اخرى ......... طغى عليها حب النفس و المصالح الشخصية !
هو هذا اللي نحتاجو ... يقل حب المصالح شوي
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : شوط ياقمر
في زمن : مصلحتي أبدا من أبي . ضاعت المحبة بين الرجلين ومعد لئينا الطاسة .
صرنا نتغنى بـ الإنسان كـ إنسان . ونترحم عـ اسمو ووجودو
فا الله يرحما .. والله كانت غير شكل .
و
تحية لـ روحك الطيبة أبو سارة 
|
لا ما وصلنا الى كلمة الله يرحما .......
بعدها بالمستشفى ........ و رح تقوم بسلامة !!!
لا فعلا ... لو ماتت كان صار المجتمع مخيف جدا ...
و لازم احنا نحييها .. و بقوة
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...