في زمن : مصلحتي أبدا من أبي . ضاعت المحبة بين الرجلين ومعد لئينا الطاسة .
صرنا نتغنى بـ الإنسان كـ إنسان . ونترحم عـ اسمو ووجودو
فا الله يرحما .. والله كانت غير شكل .
و
تحية لـ روحك الطيبة أبو سارة

إذا أنصت قليلاً ........ فسوف تسمع صوت السنافر
عفكرة ... حمص أنا حاميها