اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك
مرحباً بك يا أعتق وأعتى المحاربين...
هذا الكلامُ يا عزيزي إذا افترضتُ صحّته معك في انطباقه على أحزابٍ وعقائد من مختلف الأديان والطوائف، فعلينا أن نميّز بشكلٍ بيّن بين تلك التي تقوم بما تقوم به بناءً على أفكارٍ وآراءٍ خاصّة، وبين تلك التي تستند على نصوصٍ دينيّة ثابتة مدى الدّهر... وهنا مربطُ الفرس!!!
المشكلة ليست في النصوص . المشكلة في تفسير النصوص . والا كيف تفسر المواجهة بين الأحزاب الدينية
في المسيحيّة وأناجيلها تقرأ:
أحبوا أعداءَكم... باركوا لاعنيكم... وصلوا لأجل الذين يضطهدونكم... إلخ.
منرجع هون لتفسير النصوص . أنت أجتزئت من الأسلام يلي بدك ياه وفسرتو متل مابدك . وأجتزئت من المسيحية يلي بدك ياه وفسرتوا متل مابدك .
أنا آسف إذا كان كلامي محصوراً في حقلِه الدينيّ، ولكنّ الموضوع برمّته مستندٌ إلى هذه الأصول.
ولا مفرّ من الكلام عنه.
.
|
ومشان مايصير النقاش ديني بحت ومقارنة أديان برجع بقلك أنو تفسيرك خاطئ ولو كان متل ماقلت ماكانو سكنوا المسيحيين البلدان العربية . في عز الدولة الأسلامية . عدا عن أنو أنذكر بالأنجيل القتال . ونتوسع بالحروب الصليبية . فتصوريك دين الأسلام على أنه دين قتل وأن دين المسيحي هو دين رحمة خاطئ . لا أؤمن بوجود أي دين بالعالم حتى الأديان الغير سماوية تحض على القتل مثلا
هلا صديقي 
الفهيم بيريح
لك تاري الحمار لو شو ماسلموه بيصدق حالو وبدك تناديلو سيد حمار
|