اقتباس:
خلاصةُ الكلام يا صديقي فيفا سيريا هي أنَّ المشكلة ليست في البشر بل في الإيديولوجيّة الدينيّة التي ترفض الآخر وتكفّره، لأنّ النصَّ المقدّس هو سبب البلاء، وبما أنّه ثابتٌ لا يتزعزع، فما على أصحابه وأبنائه إلا ثورة العقل والحقّ.
|
مع التركيز على كلمة مقدس انا بأيدك 100 ب 100
بالنسبة الي باعتبار انه ما كتير بتدخل براسي فكرة النصوص المقدسة
قريت الكتب " المقدسة " بنفس الطريقة اللي قريت فيها الكتب الأخرى من روايات ومن حكم ومن اساطير
وصلت لقناعة شخصية ان المسيح انسان عظيم جدا انسان ما حمل سيف بحياته انسان قتل من دون ذنب بغض النظر عن فكرة الوهيته يمكن واحد يقول انه كان معه " جنون العظمة " كونه ببعض الاحيان حكا بجرأة مخيفة " انا هو القيامة والحياة " " انا هو الطريق والحق والحياة " بالنهاية كانت جراته فظيعة وقدر بكلمته يغير البشرية بالنسبة لعصره .
بالنهاية انسان حلو انك تطلع على حياته بغض النظر عن الدين لكن بنفس الوقت منشوف الكهنة من ابشع النماذج في الحياة وما ننسى انهم بفترة من الفترات اعتبروا نفسهم " وكلاء الله الحصريون " لا بل قعدوا يبيعوا من اراضي الجنة كمان
متل ما قال القرصان بركز انا على الفكرة
يوجد من وضع نفسه " وكيل " وهاد مشكلته عويصة لكنها ليست مستحيلة الحل
ويوجد من وضعه الله وكيل وهاد مشكلته ما الها حل .