انتظريني في وَجَعي حينَما تزرعينَ ذراعيكِ فيه
البحرُ يتمددُ تحت صَدري وَ يداكِ تحملُ شهوةَ الصحو
مثلكِ ياسيدتي بـِ انتظار ِ ثوبٍ بنفسَـجي ٍ وَ قصيدة ُ شـاعر ٍ لم تصدر بعد !.
.
.
هذيانكِ يُشبهني يا رَبيع
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "