يسلموا يالغالي صياد الطيور
قصة وسوفية كروية
المعروف عن السلطان أبو وديع أنه برازيلي للعضم وكان يتابع المباراة النهائية لكأس العالم عام 1994 بين البرازيل وإيطاليا وطبعاً كان متوتراً جداً جداً... وكانت المباراة عبارة عن سجال كروي بين هجوم البرازيل والدفاع الإيطالي إلى أن لاحت فرصة خطيرة للبرازيل وبدت الكرة وكأنها متجهة إلى المرمى بعد أن أفلتت من يدي الحارس الإيطالي جيانلوكا باليوكا ولكن الحظ وقف ضدها واصتدمت بالعارضة فما كان من الوسوف إلا أن ضرب الطاولة بيده مما أحدث خلعاً فيها وصاح من الألم ولكنه رفض أن يقوم بأي علاج لها حتى تنتهي المباراة وطبعاً كانت النهاية سعيدة لأبو وديع لأن البرازيل أحرزت الكأس بضربات الجزاء لكن تأثير هذه المباراة استمر لمدة أسبوع على يد أبو وديع التي خطاها الرباط الضاغط ليذكره بإنفعاله وحبه لبرازيل وكرة القدم.
الله يابو وديع حتى بالكورة تختار العظماء انت اسطورة ابو وديع
