ايه اضحكو على حالكو .......... المانيا كانت فضيحة فيهاي المباراة والف مبروك للاسبان ...... سوا ربينا الشماتة على اصولها بعدين 
اذا كفرت بدين فهذا من حبي لانسان فانا مؤمن متطرف بانه لا فرق بين انسان وانسان
تفو على الطائفية ويحيا الانتماء الوطني
"عنا مواسم طائفية,بتغيب وبترجع قوية, يا زمان العلمانية متى اشوفك ؟
وداعا محمود درويش ستبقى حيا في ذاكرتنا
لسا النور ما طفى
|