عُزلَتنا ترفضُ أنْ تلتئِمَ يَا امرَأةَ المطَر ِ الدَّافِئة
إنها تفتحُ أَكواناً مِنَ الدَّمْع ِ الأسـوَدِ
ُتقلِّمُ الشَّـوقَ وَ تكتنِزُ الآه ،.
وَ كَأنكِ فتحتِ شِـفاهاً مُقفَلة ً وَ مَضيتِ يا حَبِيبَةَ المَطَر
تَشُـدُّنِي كَلِمَاتـُكِ وَ مُنعَرَجاتُ الآهِ في حِبْرك
لـِ أشـتهيكِ عِقدَ فرَح ٍ يُكَللُ سَـمَاءَ عُزلَتنا العَتِيدة
ظِلُكِ قريب
.
.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "