اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
مِما لا شَكَ فيه أنَ أباطرة المُنتفعين في كِلا النظامين الرأسمالي وَ الشيوعي
يَحرصونَ على تأمين الحَد الأدنى مِنْ مُتطلبات الفرد " العامل " المادية التي تُبقي عَليه حياً
كَي يأمنوا شَـرَّ ثورتهِ عليهم !.
وَ يجعلونهُ في ذات الوقت قادراً على الاسـتمرار في أداءِ عَمَلهِ المُقدر أنْ يقوم به وَ هوَ سَعيد !.
لماذا لا نقول أنَ الصين قامت بـِ خطواتٍ جَريئة لم يُقدم عَليها الإتحاد السوفيتي
مِن خلال الانفتاح المُباشر على الغرب وَ الطغيان على أسواق العالم
وَ جذب رؤوس رجال الأعمال وَ أموالهم
الصين لا تسعى أن تكون دولة عظمى مقارنة ً بـِ الولايات المُتحدة الأمريكية
لأنها في صَميم ثقافتها وَ تقاليدها " أمة مُسالمة "وَ ليست " أمة مُهجنة " كـَ تلك
وَ إن حَصلَ وَحَلّت مَكان الولايات المُتحدة الأمريكية فهيَ أرحم بـِ كثير
وَ هذا مِنَ المُؤكد لنْ يَحصل.
|
الشيوعية نظام ديكتاتوري متلو متل النازية مجازر ستالين بكازاخستان ضد الاسلام محفوظة بعدين شو بتسمي مجزررة الساحة الحمراء بالصين ضد 5000 طالب عام 1989 مسالمة