اقتباس:
ترجع الفكرة للسؤال التالي : من خلق من الله خلق الانسان ام الانسان خلق الله .
سأسمح لنفسي بتدخل بسيط على ضوء الموضوع الذي أتمنى أن يصل إلى ضوء..
من خلق من! نفترض أن قناعتك بأن الإنسان خلق الله صحيحة وأنا شخصيا لي نفس الإقتناع ولكن بمنظور آخر فهناك العديد من الآلهة تتعدد من شخص لآخر( فهناك من إلهه الجنس أو المال أو السلطة أو الهوى أو الجهل..) وأنا على يقين أن هذه الآلهة تعبد كل حسب طقوسه وثقافته..
|
بالاول نحن ما عمنحكي كمصطلح مجازي حول العبادة والتعبد نحن عمنحكي على الروح يا اخي شو بدك سميها الروح المنسوب اليها كل شيء والمطلوب من الانسان يقتنع بوجودها هل هي موجودة وهل لوجودها مسبب منطقي .
عمنحكي على فكرة الروح والخالق ما عمنحكي على فكرة العبادة والتعبد وفي فرق بيناتهم انا الانسان بيخلق آلهة وبيجعل نفسه عبد الها بس ماننا بصدد التفاصيل اللي انت ذاكرها فوق .
اقتباس:
أن الإنسان هو من خلق الله فسنسقط حتما في العبثية وهذا المصطلح يحيلنا إلى إلغاء الروابط المنطقية في
تسلسل الأحداث أو المفاهيم المتعددة وعلاقتها ببعضها البعض، وهذا الإلغاء
يقود هذا التسلسل في الأحداث أو المفاهيم إلى أن تتحرر من أية رؤية واضحة
لوجود هدف أو نمط منطقي مألوف وواضح. والعبث هو في الحقيقة نوع من أنواع
التيه الفكري والذي يقود بالضرورة إلى حالة من حالات العذاب وعلى مستويات
عدة
|
بعتقد شو ما كان مستوى العبثية اللي حيوصل اله اكيد حيكون افضل من الوضع الراهن .
حاليا الانسان المؤمن سانن قوانين حياته كلها في خدمة روح ما عنده دليل على وجودها او عدمه وبالتالي هوي متل الغريق المتعلق بالقشة .
لا بفضل اني اغرق بالعبثة وبعدين اشوف النور على اني اتم علقان بالقارب مدى العمر والحياة .
اقتباس:
. وخير دليل على العذاب بواسطة العبثية هو إسطورة سيزيف
|
مع اني مطلع كتير على الاساطير بس ما فهمت شو بتقصد بالجملة السابقة الرجاء التوضخ لالي ولبقية الأعضاء اللي عبتابع الحوار .
اقتباس:
إذن العبثية هو فقدان الهدف أو الروابط المنطقية فهل (الخلق) هو نوع من العبثية؟! وهنا سأطرح التساؤل الأزلي المتكرر والملح (وبحسب اعتقادي أن الله هوالخالق) لماذا خلقنا الله؟ و ما هو الهدف والغاية من خلقنا؟
|
فكرة اعتبار الكون موزع بشكل فلسفي بحت ومنتظم اعظم التنظيم ما حتخدم فكرة الموضوع لأن عبثية الكون واضحة ونهاية العالم حقيقة علمية وفي الها كتير اسباب منها ابتعاد القمر عن الارض ومنها اقتراب الارض من الشمس ومنها نظرية الالقتاء باحد الكواكب السيارة الكبيرة . بالنهاية اذا كان في عبثية فعلا فهي اللي هلق عبصير خلقية محتم عليها بالموت بالنهاية لو كان في عبثية بمفهومك وبتفسيرك هل سيكون الوضع ابشع من الحالي !؟
بشك
اقتباس:
الإجابة لابد وأن تكون "المعرفة". "المعرفة" على أنها مشيئة الرب أن
يُعرف بواسطة خلقه. تلك "المعرفة" تبدو وكأنها ضرورة مُلحة، ولولاها
لإنتفت فكرة الإله لإنتفاء المجال العقلي (الإنسان، الخلق) لهذه الفكرة.
|
يا اما انا راسي كتير مسكر وتقلان من الدراسة يا اما انت عبتحكي بالألغاز
المعرفة مشية من عند الله ومعرفة الله مشية الهية ؟!
والانسان محدود المعرفة مخافا ما يقدر يجاري الله في العلم ؟! هيك بتفصد انت !!!؟
اقتباس:
في الحقيقة، فإن
المعرفة هي أساس وجود الإله بين عباده. وبـ "المعرفة" هنا أقصد تحديداً
الإقرار (الإيمان، الإستدلال، البرهان، الشك، الإحساس، الإشتباه) بوجود
إله. فإرادة "المعرفة" من جانب الرب جل شأنه هو السبب الرئيسي في حياة
الخلق، وهو السبب الرئيسي في حياة الخالق كفكرة.
|
هلق مفهوم المفرقة بيظهر عندك ياه غير اللي عندي انا انا عندي المعرفة هي الدليل العقل الاثبات العلوم
اما الايمان والاحساس فهي ابعد ما يمكن عن المعرفة لا بل النقيض للعلم بحسب مفاهيمي للعلوم والمعارف .
بعتذر اني قطعت الحديث عند هي النقطة لأن صار وقت الرجعة للدراسة ولي عودة للموضوع
