الموضوع: . . . قلق !.
عرض مشاركة واحدة
قديم 25/06/2008   #21
شب و شيخ الشباب اللامنتمي
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ اللامنتمي
اللامنتمي is offline
 
نورنا ب:
Sep 2007
المطرح:
في عينيها !
مشاركات:
2,873

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : marwa hanna عرض المشاركة
اتعلم صديقي... قراءتي لخاطرتك هذة اشعرتني بالم عميق... لا ادري بالضبط مصدرة... مجرد تخيل الصورة المرسومة يؤلمني... وحقيقة انك من كتبها يؤلمني اكثر... ذكرتني بشيء لكمال جنبلاط كنت قد فرأتة منذ مدة طويلة... "مازلت احدق في السكون... فهو يذكرني بما كان... ما زال الدمع في العيون... لربما ما زال بالامكان... ان تحرقي جسدي وتنثري الدخان... ليدخل قلبك, واشعر ان لي من قلبك جزء كان...

كُنْتُ أرْغَبُ هذا الصَباح أنْ أَلْتَقِي بِها فِي مُنْتَصَفِ الطريق ِ المؤدي إلى عَملي الكَئيب

تَرْتَدِي ذَاكَ القَمِيصَ الأسوَدْ وَ تَبْتَسِمُ لِي كَثِيراً وَ أبكي ,.

كُنْتُ أرْغَبُ أنْ أعُانِقَها بِـِ لَهْفَةِ رجال ِ الحرب وَ المَنافي البارِدَة دُونَ أنْ يَكُونَ بَيْنَنا سِـيَاج

كُنتُ أرْغَبُ أنْ احْتَفَلَ بِها عَلَى طَرِيقتي وَ عَلَى نَهْجِ جُنُونِي

كُنتُ أرغبُ أنْ أرتديها هذا اليَوم

وَ أعجَز ,.



::

كُنتُ أرغبُ يا مَروى أن أكتب

أن أكتبَ كَلماتٍ كَثيرةٍ وَ كَثيرة وَ لكنني مُذ أصبحتْ أذني تـُدركُ دقاتَ قلبي

وَ أنا لا أجيدُ الكتابة ,.




" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.02866 seconds with 10 queries