اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
أتساءل
و هل للقادة ثلثي الخاطر في تفرقة الشعوب و بث الضغينة في نفوسهم
" فرق تـَسدْ "
آآآه ٍ منهم
يجيدونَ ضربَ المعارضة وَ جمع الثروة وَ قسـمة الأوطان و َ طرح الأمل
" متفوقونَ في الرياضات "
أيضاً
|
دائما أنصح بنفس الكتاب و نفس الفصل بهذا الكتاب لما اتحدث عن هالشي.. الكتاب هو طبائع الاستبداد (بعرف احكي عنو كتير و كأنو ما قريان غيرو

) و الفصل هو "الاستبداد و الدين".. الشيخ الكواكبي من 100 عام كتب اللي عم يصير هلأ... ابتذال الفكر الديني (اللي هو بالنهاية نتاج فكري انساني و مرحلة من مراحل تطور الفكر الانساني هامة جدا) لمصلحة التخدير الشعبي و الانشغال بتوافه الامور ....
مقولة انو الدين أفيون الشعوب صحيحة (لا حدا يزعل... خلوني اشرح ليش) .. لأنو الافيون يطلع منو الدوا الشافي و المهدئ الهام جدا و الكثير من العقاقير الطبية.. و بنفس الوقت ممكن يطلع منو مواد ضارة...و الاستبداد خير عالم بهالشي.. شوف شيوخ الفضائيات.. شوف الفتاوي السخيفة.. شوف مظاهر التقديس التافهة و تجريم تخطيء أحدهم لمجرد انو هاد شيخ و مشكلتك معو هي مشكلة مع الاسلام.. ألم تقل امرأة لعمر ابن الخطاب أن تعليماته بتخفيض المهور أو جعلها رمزية وقت القحط خاطئة.. و بررت قولها و قال لها عمر ابن الخطاب: أصابت امرأة و اخطأ عمر ؟ (ما بتذكر الواقعة بحرفية..) .