اقتباس:
كاتب النص الأصلي : yass
أما النصر الثالث، فقد سجّله مشرعو التيار الإخواني بعد أن ثارت ثائرتهم ضد مادة في القانون تخص من يطلق عليهن في أوروبا والعالم وصف "الأمهات العازبات"، حيث نجح القوم في إسقاط المادة التي تمنح المرأة الحق في الإبلاغ عن طفلها ونسبته إليها في حال تعذر معرفة الأب أو امتناعه عن الاعتراف بنسب طفله، التسوية التي تمت بين "السلطة والمعارضة" أتاحت المجال للمرأة لتسجيل طفلها باسمها لغايات إثبات واقعة الولادة لا أكثر، ما يبقي هؤلاء الأطفال في خانة اللقطاء، ويبقي أسماءهم مذيلة بـ"عار" لم يقترفوه، ويجعلهم يدفعون ثمنه مدى الحياة، وعند الممات يورثونه لأبنائهم من بعدهم، إن قدر لهم أن يتزوجوا وأن ينشئوا أسرا، وينجبوا أبناء وبنات.
الحقيقة
|
النصر الثالث هو فعلا نصر فمسألة نسب الابن لامه ليست معرة ولا شئ وفى دول كثير بتاخد بهذا الاسلوب روحوا موريتانيا النامية جدا وشوفوا
اظن دة بيكون اكرم كثير لما الولد يخرج للدنيا بلا نسب
دة رأى ولتانى مرة الموضوع فيه ايجابياته وسلبياته