أقلِبُ تفاصيلَ حكايتي
أسـتندُ على مرفق ِ حَبيبتي
وَ ألوكُ قطعة سَـحابٍ سَـقطت على فمي ذاتَ حُلم
أحِبها لـِ درجةٍ تأتيني فآتيها فأمسَـحُ عن جبينها حزنَ المسافة وَ وجعَ الإنتظار
و قحط َ العُمر وَ دوي الدروبِ الكئيبة
أحِبها لـِ درجة أنْ تنبتَ على ذقني نرجسة ٌ بيضاء
تنكحُ شِـفاهي وَ تلدغُ أرنبة َ أنفي لـِ تسمو إلى المقلة
وَ تسقط ُ عوالم وَ تلغى أوطان وَ أحيا بـِ شَهقة
في غفوة ِ سِـحرْ ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "