حُزني يا رَفيقة َ حُزني لَمْ يَعُدْ يُشـعِرُنِي إلاَّ بـِ خـَساراتِي الخالِدَةْ
وَ قلبِي كُتلةُ مَشـاعر ٍ اندلقتْ على أرض ٍ بُور ٍ وَ امتصَّتْ حَليبُ الحنينِ لَحظة َ اختلاج
آهٍ يَا وَجعي البعيدْ كـَ إلــهٍ غائب
أمّسَـتْ الكلماتُ أَبْذأ َ مِنْ أنْ تُقالْ
حتَّى رعْشَـة ُ جَسَـدِي يَوْمَ لُقياها كأنها رعشة ُ حُزن ٍ مَمزوج ٍ بما تبقَى مِنْ فرح ٍ شحيح .
الجَوُّ بارد
أنا خائفٌ مِنه
وَ أودُ لو يأخذني إليهم
أودُ ذلك ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "