اقتباس:
في تاريخ القبلة، تروي بعض الأساطير أن حواء، حين كانت وآدم في الجنَّة، استلقتْ تحت شجرة (ربما كانت الشجرة المحرمة) ونامت. فحطَّت على شفتيها نحلة كما تحط على زهرة لـ"تمتص شهد الرضاب"، كما عبَّر الخيَّام، فأفاقت حواء، وابتسمت ابتسامة رقيقة لتتيح للنحلة المزيد من المصِّ. وكان آدم يراقبها، فغار من النحلة، وكشَّها، وانحنى على حوَّاء، وحطَّ شفتيه على شفتيها كما فعلت النحلة، فارتاحت حواء لهذه الملامسة الشفاهية. وكانت تلك الملامسة القبلة البريئة الأولى في تاريخ البشرية؛ وكانت النحلة دليل آدم إلى الفم الحلو الوحيد قبل سقوط ثمرة نيوتن عليهما!
|
ليش ما مرت علي هي الفكرة ولا مرة ما بعرف

انه باي اسطورة مذكور هاد الوصف
