ليت الدمع يعرف طريقه إلى هذه الشاشة الباردة
لتروا .. كم أبكتني هذه الكلمات
دمشق وجعي .. و الأنثى التي تغريني .. رغم كل أنوثتي
دمشق هي الشيء الوحيد الواضح في سحب عمري
آآآآآآآآخ و بس
آآآآآآآآآآآآآخ
مخنوق البوح في صدري .. و أنت مخنوقة في ملامحي الضائعة كالشهب
كلما بحثت عن نفسي أجدني فيك
و الغربة نار.. جهنم من الأحزان و الجنون و الرفض الهزلي للواقع
قسراً أحاول بدء ماض جديد .. و كل شي يعود دون إذن إليك
كل شيء يعود إليك يا دمشق
|