أكرر ما أوردته :
الكتاب المقدس موجود على شكله الحالي يالكامل ومحفوظ تماماً دون تغيير منذ زمن سبق الدعوة المحمدية بمائتي سنة على الأقل
هذا يعني أن الإنجيل الذي كان موجوداً زمن الدعوة المحمدية هو ما بين ايدينا
هذا يعني أن الإنجيل الذي يشهد له القرآن هو ما بين ايدينا
هذا يعني أن دعوى التحريف الوارد في القرآن باطلة
هذا يعني أن القرآن قدم شهادة مغلوطة عن الإنجيل والتوراة فقال بأنه مصدق لهما ثم انهما محرفان
هذا لا يعني أن التحريف ربما وقع قبل الإسلام كما قال أحدهم
هذا غير صحيح لأن من النسخ ما يعود للعام 126م كما ذكرت في لب الموضوع
هذا يعني بعد انتشار النسخ في أنحاء العالم المعروف آنذاك
هذا يعني استحالة جمع النسخ وممارسة ذات التحريف فيها لتخرج متطابقة
هذا يعني كلام باطل في باطل
هذا يعني اذا كان لديكم ما هو غير واضح فله جواب
هذا يعني يجب ان تسألوا لتحصلوا على جواب
هذا يعني اسألوا بأدب تحصلون على جواب ومنتهى الإحترام
هذا ما لدينا فماذا لديكم ؟
أعود فأكرر .. أرجو التثبيت
www.serafemsarof.org
تعليم الكنيسة الأرثوذكسية الجامعة المقدسة الرسولية
|