وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الخَمْرِ وَالمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا (سورة البقرة 2: 219).
يَا أَيُّهَا الذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الخَمْرُ وَالمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَا جْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (سورة المائدة 5: 90).
إلى السنيورة المشرفة في شي أسمه بلإسلام التدرج يعني الأيات نزلت بالتدرج
وأنت لا تستطيعي أن تأخذي بنصف الكلام فمثلا عندما اقول لك أنت إنسانة ما بتفهمي إذا ما آمنتي بالله فأنتي بهل الحالة ما بتأدري تاخدي من كلامي نصف الجملة وتقولي أنو قالتلك أنت انسانة ما بتفهمي ولازم تكملي الجملة وتقولي إذا ما آمنتي بالله
القرءان مفسر لبعضه
ما بتأدري تاخدي من القرءان جزء من أية (( ويل للمصلين )) وما تقرأي كمالتها والتي هية (( الذين هم عن صلاتهم ساهون))
وبالنسبة للتدرج هوة بحث طويل بدك تفهميه ولكن معناها بالنهاية أنو الدين نزل بالتدريج ما أجى بيوم وليلة قلهن أنو لازم تتركو كلشي محرم بكبسة زر بلأول قال لهم ((وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الخَمْرِ وَالمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ))
وبعدين
لا تقربو الصلاة وأنتم سكارى وبعدين قال أنو يَا أَيُّهَا الذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الخَمْرُ وَالمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَا جْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
فعندها سالت شوارع المدينة المنورة بالخمر وما عاد بعدها أحد يسكر من متبعين الدين الحق
على كلن فيكي تبحثي عن موضوع التدرج بالشريعة الإسلامية لتصيري تفهمي هل الشي منيح
