اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك
لا يُمكنها أن تستيقظ، فرقادها الآن أمسى أبدياً...
وأنا لا أعرفُ عن الحمام شيئاً!!!
والعشبُ تطأه الأقدام وإن نجا أكلته البهائمُ...
ولو ما كنتُ أعرفُ معنى العشب لصمتُّ.
وقلبي... آهٍ منه! حصنٌ مغلق دون مفتاح!
اقتربتُ لكنّي لم أرك... فأينَ أنتَ؟!
|
لا أعرفُ مَنْ أنا
وَ لا أينَ ولدت
أجهلُ أينَ أنا
أو إلى أيِّ جَحيم ٍ أتجه
أنا قطعة ٌ مِنْ شَـجرةٍ ساقِطة
أجهلُ أينَ سَقطتْ
أينَ جُذوري .؟
عَلى أيٍّ مِنَ الأشـجار ِ نموتْ .؟
.
.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "