شي أكيد . القمة كانت للمصالحة بين مبارك والرئيس الاسد.
بس هداك كما يبدو تلقى تعليمات بالبقاء في القاهرة .
سوريا اكيد بحاجة لعلاقات متوازنة مع الدول العربية بس للأسف هالشي غير متاح بعد انقسام المنطقة برمتها الى تيارين لا ثالث لهما وهالتيارين لا يلتقيا بأي نقطة.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....