اقتباس:
لست بحاجة لأن اكون شاعر متمرس في بحور الشعر وقوانينه
فانا انسان يكتب قصة رحلته التي لا تخضع لقوانين مادية
|
يمكن لو قريتها منيح ما كنت سألتني هال شغلة انا بحياتي ما كنت متعمق باللغة وما كنت علامة بتفاصيلها لذلك بالأول بعرف حالي يمكن اوقف بأخطاء لغوية كتيرة فحطيت الجملة هي لكن في اوقات صار انه اخطاء كتابية ناتجة من النقل على الكومبيوتر . جاييك وحدة وحدة .
اقتباس:
استمريتُ في حُبِّك قرابةَ العشرين عام
أُحاربُ عقليَ في سبيلِ حُبِّك الإلهي
|
الفكرة ان الولد الصغير من وقت ما بيعرف انه في شي اسمه الله بكون بدا بمحاربة عقله اي ولد صغير عود معه وقول له في الله بيسألك وهلق هوي شايفني ؟! بيرجع بيسألك وهلق هوي شايفني وبالتالي عقله غير قادر على استيعاب المقاهيم والافكار المتعلقة بوجود الله ومحبته الغير منطقيان كونهما عبيصدروا من شخص غير معلوم الأبعاد وغير معلوم المكان اللي بيتواجد فيه مع الزمن ومع هاد الشي الانسان بيرفض عقله والتفاسير المنقطية اللي بتقول له اكيد معناها مافي شي اسمه الله ، بيرفضها في سبيل الحفاظ على علاقة الحب وعلى الرابط بينه وبين القوة العليا اللي هوي من صغره ما عبيقدر يستوعبها وعبحارب عقله لتفسير وجودها .
يمكن لو شفتها هيك بتقول فيها خطا لكن انت باعتبار من خلفية مسيحية لازم تفهم علي .
بالمسيحية في فكرة الخلق والجواب على السؤال ( ليش الله خلق الانسان ) بكون لأن الله بحب الانسان ولذلك خلقه هي بحسب المفاهيم المسيحية للامور ومعتقداتها .
وبالتالي انا وقت بحب الله بكون نشأت علاقة متبادلة بيني وبينه لغويا المبادلة والتبادل بدك تعذرني انا ماني ضليع بتفاصيل اللغة يمكن ما عبرت عنها بشكل صحيح لكن بعتقد هلق وصحت لك الفكرة .
اقتباس:
بك كان كل شيء ومن تصدر كل فضيلة
|
معك حق الجملة مالها معنك وانا كان قصدي
اقتباس:
بك كان كل شيء ومنك تصدر كل فضيلة
|
اقتباس:
التمست السلام عندما رسمت لك رسما لوجودك
أنتَ تؤكّد إذن على أنّ ما كان من نظرتك إليه لا يعود إلا لما رسمتَه له أنتَ، وبالتالي فسقوط هذا الرّسم اليوم جاءَ لأنّه من عملك وليس لأنّه كان الحقيقة التي سعيتَ في أثرها... رسمتَ عبثاً فجاء باطلاً سعيُك! وكان عليك أن تسأله هو أن يُظهر لك حقيقتَه، دون الاعتماد على ما عندك ودون سابق رسمٍ أو أحكام.
وإذا كنتَ لا تريدُ قولَ ذلك من خلال عبارتك هذه فحاول إعادة صياغتها من جديد.
|
الانسان دائما يميل الا تبسيط الامور يعني وقت بكون في عندك علاقة رياضية اذا كانت صعبة عليك ومن درجات عليا بتنسبها لعملية منطقية بسيطة يعني مثلا عملية التناسب الطردي والعكسي بالرياضيات بترجع لفكرة الزيادة والنقصان مثلا بمنسوب المياه او زيادة مصروف الجيب بزيادة المدخول فالرسم اللي بكون في الراس ليس من خلق بشري وليس لهدف الرسم بحد ذاته بل لهدف تبسيط الافكار والمفاهيم .
اقتباس:
دعيتك باللانهاية الموجبة
ماذا تعني بـ "الـلانهاية الموجبة"؟!
|
بترجع لنفس الفكرة اللانهاية الموجبة مفهوم رياضي بحت بالسلاسل العددية تسعى إلى قيمة موجبة غير معينة تدعى بالانهاية متل ما قلت لك مفهوم رياضي بحت وهاد كان هدف الرسم اني كنت بتخيل الله كاللانهاية الموجبة اي انه مفهوم بحت تسعى غليه جميع البشر ( الأرقام ) في المعادلات الرياضية اله ميزات معينة تماما مثل الله فالله يمتلك ميزات مختلفة ومغايرة للبشر فهو بيقدر يتواجد في اكتر من مكان بنفس الوقت بحسب ما بتوري الأساطير فكان التشبيه بان البشر هنن ارقام وانا قلت هاد الشي اما الله فهو اشبه بمفهوم اللانهاية .
وجملة
اقتباس:
في معادلة لا حل لها عندما تجمع النهايات العظمة السالبة ومقابلتها الموجبة
|
كمان فكرة رياضية بحتة بتقول لك لانهاية باشارة موجبة + لا نهاية باشارة سالبة بيطلع قيمة غير معينة والمعادلة لا حل لها عبحكي فكرة رياضية بمفهوم اسطوري .
اقتباس:
على انه لوح تتصارع القوى الخيّرة مع مقابلاتها الشريرة
تريد أن تقول: تتصارع فيه...
|
اصبت انا كان هاد اصدي لكن بالكتابة اخطات وحاولت اصححها بعد ما كتبتها لكن ما لحقت .
اقتباس:
التفت إليك كعادتي لاخاطبك
عندما تقول "كعادتي" فهذا يعني أنّك سبق والتفتَّ إليه مرّاتٍ كثيرة، لا بل صار الالتفات إليه بلا إحصاء لأنّه أُدرج ضمن العادة... فهل أجابك مرّةً واحدةً من تلك المرّات غير المعدودة؟!
|
انا كنت بعتقد انه الله يجيبني وكنت للاسف غلطان يعني وقت مثلا نجحت بفحص ما التفتت إلى الله فساعدني لكن بالحقيقة انا ما التفتت إلى احد انا عملت بجد لكن فكرة ان الله ساعدني كانت تعطيني الأمل والدافع ما بقول لك متل بقية العالم ما ساعدني معناها ما بحبني بعتقد في شي اكبر من هيك بكتير في فكرة هل الله كان عبساعدني بالاصل اما انا كنت بستاهل الشي اللي حصلت عله نتيجة مجهودي !؟!
انا حاليا بشوف اني اشتغلت على حالي ووصلت لمحل ما انا فيه ولا يوجد دور للارواح والاساطير بالشي اللي انا بانيه هلق كل ما هنالك انه كان يشعرني بنوع من الأمان كون يوجد رعاية عليا مهتمة فيني لكن الشعور الأخير بيتولد نتيجة فكرة بعقلك وليس لوجود شيء يرعاك يعني لو كنت ايام الوثنينن وتضرعت للحجر كنت وقت نجحت نسبت نجاحي للحجر بالتأكيد لا لانه شي غير منطقي وانا من هاد المقياس كنت عبحكي .
اقتباس:
ثورتك تبدأ عندما يتركك وحيداً وعندما يترك الشرّ يتقاذف الإنسانَ هنا وهناك، فلماذا يا عزيزي تلقي اللومَ عليه وتُثبتُ أنَّ الذنبَ ذنبُه والشرّ يخضع دوماً لاختيار الإنسان وحريته الكاملة؟!
|
ما هون المفارقة اللي بيوقع فيها المؤمنين انه ليش ما بقول الله رسبني ؟! ليش بقول الله بس نجحني ؟!؟! ما هوي مصدر كل شي للبشر ليش لنسب له الشيء الجيد وما انسب له الشيء السيئ ايضا عندك حل من 2 اما تعتبره مصدر كل شي وتنسب إليه كل شي يا اما ما تعتبره مصدر شيء وما اله علاقة بشي انا حاليا عبختار الخيار التاني لكن انت واجب عليك تختار الخيار الأول مافيك تقول الله بيتدخل بحياة الانسان باوقات معينة لان بصير هداك الوقت متل ساعات الجمعة السعيدة من سيريتيل . وبصير اقرب للعبة بين ايدين البشر وانا ما برضى لك ياها كمؤمن يعتبر محور حياتك لعبة بين ايدين البشر . تماما متل ما برضى لمحور حياتي واللي هوي عقلي يصير لعبة بين ايدين البشر .
اقتباس:
ولكنّك أيضاً قلتَ فيها أنّ إيمانك به استند على مجموعة من الأساطير، وهنا يا عزيزي كبرييل مربط الفرس!
|
انتبه لا تغلط ما ايماني فكره الله كلها بحد ذاتها مستندة على مجموعة اساطير انتبه كتير لهي النقطة لان فعلا تعتبر الفكرة هي مربط الفرس ما الايمان مبني على الاساطير وجود الله حد ذاته مبني على الاساطير .وجميع الاسطير بتنص على فكرة الايمان الأعمى وبكافة الأديان السماوية منها والأرضية وانا قلت لك ما برضى على مقدساتي اني اهمشها لاي فكرة كانت وما بالك انها تكون فكرة اسطورية بحتة .
اقتباس:
ولو كان إيمانُك مبنياً على اختبار،
|
مافي اختبار بالأصل الله ما بيسمح لك تخضعه للاختبار وانا بأكد لك اي اختبار حابب يخصع الله فيه حيخضع بكل بساطة وكافة الالقاب اللي بيتمتع فيها يمكن هوي بذات نفسه ما سمعان فيها متل العدل الحكمة هي اذا جيت معك جدلا ان الكون خلقه خالق وبالتالي الايمان هوي كيفية تقبلك لفكرة وليس كيفية بنائك للفكرة . عبحكي معك على الايمان المسيحي بشكل خاص كونك انا وانت منعرف شو الفرق بينه وبين البقة ومافي داعي ندخل بتفاصيل بقية المعتقدات .
اقتباس:
أخيراً أحيّيك من كلّ قلبي على شجاعتك هذه وآمل أن تتلقّى نظراتي هذه في خاطرتك بروحٍ رياضيّة وصدر رحبٍ يرى في كلّ شيء وحتى في الشرّ مفتاحاً يقوده عبر النموّ إلى ملء الحياة في السّعادة والسّلام.
وتحيّة مرفوعة على علم القراصنة من قرصان الأدرياتيك.
|
متشكر مرورك وعقلانيتك
