دَعيني أتأبَط ُ حُزني وَ حُزنَ ليلكِ المَنثورِ كـَ وَجَع
دَعيني أتسَلحُ بـِ وجهكِ لـِ رواياتِ الليلِ التي أذرفها حِبراً وَ دَمع
دعيني أصلي بـِ كفيكِ صلاةَ الحزين
تـُرى هَلْ تـُقبلُ صلاة ُ الأحياء المَتيين !.
.
.
لونُ الرمادِ هُنا جعلُنِي أبتسم مِنْ فـَرطِ الوَجَع
كوني بـِ خيرٍ يا صَديقة ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "