اول ما قريت ردك تخيلت بدك تجيبيلنا جرارات وترجعينا على حلب
بالنسبة للفول ما تخافي ممونينه ومرتبين أوضاعه
بس بقى أنته أبدوا بالدبايح
ومن عندي المي

وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأوَّاهٌ حَلِيمٌ{114}