أنا برأيي مجتمعنا ما رح يتقبل المثلية الجنسية على الاقل بالفترة الراهنة وبالعكس رح يضل يحاربها.
رغم انو محاربتها بتعطي نتائج عكسية أولاً وتؤدي الى اضعاف دور وفعالية المثلي في المجتمع بسبب الظلم والتهميش والوحدة ثانياً ..
علينا ان نفهم ان الميول الجنسي لدى الأفراد موضوع مستقل تماماً عن وجودهم كبشر وامكانية خدمتهم لمجتمعهم.. بالنهاية هم بشر كاملين الصفات الانسانية من كل النواحي.
شكراً لكاتب الموضوع.
سيبقى المثليون كتومين في مجتمعنا على ما اعتقد وخصوصاً عن الآباء لانعدام الوعي أولاً وللخوف ثانياً.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|