لمين بدهون يشتكو خيو أزا حاميها حرميها
يا رجل شفت بعيني و مو حدا ألي
ولد ما يتجاوز ال14 سنة ديفش عربانة فيها كم سمكة
مرت من جنبو سيارة هدول قطاع الطرق أنا هيك بسميهم ( قطاع الطرق )
و يبدو أنهن ما أنتبهو أنة في صيدة
فرجعو للخلف لعندو
فأم المسكين طالع من جيبو مصاري الله أعلم كم و أعطاهون للظلمة يعني عربانتو و سمكاتو يمكن ما بيسو هديك الحسبة
فشلون ألون ألب ياخدو منو اللي أخدوه ما فعرف أشو جنس هدول الكائنات ما بعرف ولا يمكن أن أنسى المشاهد شيئ برجعك للعصور الوسطة و بخليك تحس أن الناس عايشة ما قبل التاريخ و لا ألهم علاقة بما يحدث في العالم من تقدم و رقي للأمم في أحترام و تقدير البني أدم
يارجل الشرطي هون بتشعر أنو أقل من المواطن من كتر أحترامو للمواطن
و بنفس الوقت بقلك لولا هذا البائع لما كنت موظف في وزارة الداخلية لأن هذا البائع يدفع الضرائب للدولة و من ثم أحصل على راتبي
يا جماعة كتير أشياء بتحصل وما في من يحكي بسبب القمع
عوجا شلون ما ألتفتت
الله يكون بعون البشر
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|