أنا ما بصالح
إذا بدخل عندي يهودي بالمحل
بطرقه سكينة من الورد للوريد
أو بشيل شي كريك وبخرطه على راسه
بساويه شقفتين
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]
|