مرحبا للكل
العجيب بالامر من انو القيادة السورية عم تبيع وطنيات وشعارات عرباوية رنانة من جهة ومن جهة عم تمشي من تحت الطاولة للمفاوضات مع دولة اسرائيل لاستعادة الجولان
الكل بيعرف مطلب اسرائيل من سوريا، وقف الدعم الكامل لحماس وحزب خدا بلبنان واكيد لا يخفى على الجميع من ان الذارعين ما هما إلا ورقة بيد سوريا من اجل الضغط فقط.
قضية السلام والمفاوضات الغير مباشرة امر لا بد منه لكان مو على حساب بيع من جهة شعارات واطلاق تهم عمالة على بعض الدول العربية ومن جهة المشي ورا المفاوضات
احساس القيادة بالضعف من جراء القصف الاخير لمنطقة عكسرية تمت التعرف عليها بانها منطقة ذات نشاط نووي الو سبب مباشر واكيد للركض لطاولة المفاوضات مع اسرائيل.
حتى الان انا استغرب من تصريحات الرسميين السوريين من انو المفاوضات بدأت من دون شروط واسرائيل تقول انها قبلت بالمفاوضات تحت تنازلات مؤلمة
برأيي ان القيادة السورية تضع مصلحة بلدها فوق مصلحتها المؤقتة مع ايران وحزب خدا وحماس وباعتبار انو العلاقة بينهم ما هي إلا زواج متعة وقابلة للفسخ بمجرد انتهاء المنفعة
والسلام عليكم
|