|
"عذريتي ياقوتة ضاعت"
"عذريتي ياقوتة ضاعت" قالت ونامت فوق كتفي للصباح... "عذريتي ياقوتة ضاعت" قالت ونامت فوق دمعي للصباح... لم تكن عذراء، لكنني احببتها في جرحها المبلول بالعرق المزيّف والنبيذ الذي تعتق في ضلوع اَخرين لم تكن عذراء، لكنها كانت كزنبقة الجداول، كانت كأطياف المساء كانت شعاعاً قد تكسر وانطوى تحت جناحي كانت طفولة في ذراعي واحتراق في حبها انكمش الشعور... هذا النقاء احتواة غيري، فوقة جسد معربد قد سكر... واستفيق من حنانها في فزع فتروح تبكي ثم تدخل شراييني فأبكي، حتى اغفو في عيونها للصباح قالت: "سافر وهاجر وانحن فوق الوجع اسطر كلاما من ندم اني احترفت الحب للرمق الأخير وبحثت في مليون قصة، لم اجد حقيقة الحب الكبير ارحل تراني وجدتك مثل غيرك... من دخان" قالت، ولم تبك على كتفي ولم تحاول ان تدخل شراييني الكبرياء كانتة وكنت استعد للرحيل... |
أنو مو كتير فهمتها , حلوة وفيها جمل ما عجبتني متل:
"والنبيذ الذي تعتق في ضلوع اَخرين" أنو إذا مانها عذراء يعني لازم تكون عاهرة!!! شو هالظلم! وهي الجملة فيها الغباء العربي تبع شغف أنو الواحد يكون الأول (يعني الفاتح): "هذا النقاء احتواة غيري، فوقة جسد معربد قد سكر..." وهون معها حق, لأنها عنجد فهمانة, العربي مابيحب غير الجنس, وماهمو غير انو "يفتح" , هي الجملاة رائعة!: "ارحل تراني وجدتك مثل غيرك... من دخان" |
اقتباس:
احب ان انوّة ان هذة القصيدة النثرية كتبتها الأديبة سهير ابو عقصة- داوود, التي وكأنها تنتقد فيها واقع الشباب العربي الذي ما زال محافظا على عاداتة وتقاليدة وتلوم هذا الشاب بشدة لأنة وبرغم حبة الكبير لهذة الفتاة وبالرغم من وصفة لها بالزنبقة والشعاع والطفولة.... في النهاية تركها لانها لم تكن عذراء. |
تحفة طبعاً
تسلم الايادي |
فيها حكي كثير ..................
مشكلة الشباب ;) |
اول شي بيوصفها هيك:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
غشاء البكارة هوي يلي بيقرر ازا بيبقو معها او لا... وبيختزلو كل حياتهن وحيات البني وشرفهن وشرفها... بهاد الغشاء... |
ياقوتة ضاعت؟؟ لفتتلي نظري الصورة الشعرية المبالغ فيها لحدود اللامعقول... لماذا نطالب الفتاة أن تكون عذراء و لانطالب أنفسنا بأن ننقص الرقم عن المئه!!!
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم |
لم تكن عذراء،
لكنها كانت كزنبقة الجداول، كانت كأطياف المساء كانت شعاعاً قد تكسر وانطوى تحت جناحي كانت طفولة في ذراعي واحتراق في حبها انكمش الشعور... الله يعطيكي العافية يارب |
تحفه:D:D
|
مشكورة على الحس المرهف:D
|
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 00:17 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون